بسم الله الرحمان الرحيم
تشعبت وتوسّع أثناء الساعات القليلة الفائتة على الفضائيات والمواقع والصحف الروسية مقطع مرئي محرض لانفجار بطارية أحد الهواتف الفطنة على ظهر طائرة روسية الأمر الذي نتج عنه اشتعال نيران مقيدة وانتشار الدخان، وتعيد مثل تلك النكبات إلقاء الضوء على خطورة الأجهزة الإلكترونية على الطائرات.
ونوهت الفضائيات والمواقع والصحف الروسية يوم 31 كانون الثاني الماضى إلى أن بطارية هاتف فطن انفجرت على ظهر طائرة إيرباص A320 تابعة لشركة الخطوط الروسية "Aeroflot" خلال تأهبها للنزول في مهبط طائرات مدينة "فولغوغراد" في الجنوب التابع للشرق لروسيا الأمر الذي أنتج اشتعال النيران في المقصورة وانتشار الدخان.
ورغم الزعر الذي عاشه المسافرين بعد ذلك الحادث سوى أنه لم يتم إلحاق إي وضعية إصابة.
